من المؤسف أن تكون العودة بتلك التفاصيل السابقة التي كُنتُ أُعرفُ بها .،!
فوقع الحوادث أكبر من أحجام تلك الكلمات المحشوة في سرير الذكريات .،!
الجرائم الكبيرة شرعت في نهش تلك الأجساد المُتعفِّنة .،!
وَ تَظلُّ الأمسياتُ مُقطَّعةٌ بين الوصل وَ الحنانِ لأجلهم وَ لأجلي .،!
( فَاصِلةٌ )
( ، )
مِفْصَلٌ مِن الْأَصَابِع .،
( نُقْطَةٌ )
( . )
م. الخاصَّة .،!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق