الخميس، 22 أغسطس 2013
تكرمًا وفضلًا لا أمرًا .،
ضعوا سماعات الأُذن عند السماع ،.
وانطلقوا غير آبهين بما حولكم وقبِّلوا تلكَ الجبهةِ الطاهرة .،!
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=-BEC_5xnSYo#t=26
يَـا عنوان الفرح .،!!
لِـ تُشرق فرحتي بكِ دومًا .،!!
نَزْفٌ هنا وهنـاك .،!!
وأروقةٌ تفتكُ بمعاصم الغربةِ داخلي .،!!
آلآمٌ أُخرى تسلَّلَت أسوار مدينة [ ابوظبي ] .،!!
كما اجتاحت قلب مدينة [ الرياض ] .،!!
أصبحْت آلةً صمَّاء .، !!
تلقى علي الأخبار عن بعد .،!!
بين جنباتي قلبٌ تقرح من سوء ما ألمَّ به .،!!
أصبحت كلُّ الطرقاتِ كَـ غرفتي .،!!
لَا أرى أحد .،!!
وَ لَا أسمعُ أحد .،!!
وَ لَا أتحدثُ إلا مَعَ [ نَفسِي ] .،!!
كانَ قلبًا وَ ......
أَصْبَحَ القَلْبُ قَلْبَيْن.،!!
وأَصْبَحَ القَلْبَيْنِ ثَلَاثَةٌ .،!!
وَ عَيْطَمُوسٌ أُخرى داخِ ـلي تُشْعِل فَتِيلَ قَلقٍ هزَّ أركانَ المُدنِ الدَّاخِ ـليَّة .،!
ضَعُفَت الآذانُ عَ ـنْهَا حتَّى ارْتمَتْ بَعِيدًا عَنهم .،!
تَرْتجِي عَ ـطْفًـا وَ تنْتشِي شَوْقًا .،!
تَشْهَقُ كَثِيرًا حتَّى إِذَا زَفَرت تَهَاوَتْ عَ ـلى أرْكانٍ مٌ ـضمَحِلَّةٍ .،!
تَسْتَجْدِي وَ تَسْتَجْدِي وَ تَسْتَجْدِي لِـ تَسْقُط عَ ـلى فِرَاشِ دِمَاءٍ مُ ـتَسَرْطِنَة .،!
تَرْتَشِفُ وَ ترْتَشِف .، حتَّى إِذَا مَ ـا امْـتَلَأَتْ تَسَرْبَلَتْ عَ ـلَى حُ ـطَامِ الأَوْرِدَةِ .،!
تَنْبَجِسْ لِـ تُبْدِيَ مَ ـاوُورِيَ لهَا مِن أورَامٍ مُ ـسْتَمِيْتَةٍ .،!
يَتَضَمَّخُ كُلُّ شَيْءٍ .،!
كُلُّ شَيْءٍ
كُلُّ شَيْءٍ
[ فَاصِلةٌ ]
[ ، ]
][ .،حُ ـطَامُ مُتَلَعْثِمْ .،!
[ نُقْطَةٌ ]
[ . ]
م. الخاصَّة .،
عْن أشيَاءَ لمْ تُبدَ لي من السَّابِق .،!
.
من المؤسف أن تكون العودة بتلك التفاصيل السابقة التي كُنتُ أُعرفُ بها .،!
فوقع الحوادث أكبر من أحجام تلك الكلمات المحشوة في سرير الذكريات .،!
الجرائم الكبيرة شرعت في نهش تلك الأجساد المُتعفِّنة .،!
وَ تَظلُّ الأمسياتُ مُقطَّعةٌ بين الوصل وَ الحنانِ لأجلهم وَ لأجلي .،!
( فَاصِلةٌ )
( ، )
مِفْصَلٌ مِن الْأَصَابِع .،
( نُقْطَةٌ )
( . )
م. الخاصَّة .،!
أجلسني ع ذلك السرير الأبيض وأخبرني أن هناك أمرٌ جلل .،!!
نظرت إلى عينيه .، وكنت أشعر أن الأمر يمسُّ شخصيةً حرمتُ رؤيتها
منذ فترةٍ طويلة .،!!
توشحتُ عباءتي وأسدلت غطاء وجهي حتى أيقنتُ أنَّ الستر قد غطى ملامح الفتنةِ داخلي .،!
دخل صاحب المع ـطفِ الأبيض .،!
كانت هيئته ضخمةً جدًا .،!
أومأت برأسي و قمت أسأله :
خيرًا إن شاء الله .،!
.،.،.،.،.،.،.،.،
حالة صمتٍ رهيبة ضجت بها أركان الغرفه .،!
< : أنت مؤمنة بالله وبقضاءه وقدره أليس كذلك؟!!
< نظرتُ إليه والدموع تترقق من ابناء محاجري .،
نعم .، نعم يادكتور الحمد لله ع كل حال .،
يابنتي .، استهدي بالله وكل الأمور بيد الله .،!
ابتلعت الألم داخل تلك الأركان الموبوءة وقلت : مالذي حدث ؟! أخبرني أنا لست طفلة .،!وُورِيَ عني الكثير ،! أما الآن .،!
أصبحت الرؤى واضحةً .،!
نظرت إلى عينيه .، وكنت أشعر أن الأمر يمسُّ شخصيةً حرمتُ رؤيتها
منذ فترةٍ طويلة .،!!
توشحتُ عباءتي وأسدلت غطاء وجهي حتى أيقنتُ أنَّ الستر قد غطى ملامح الفتنةِ داخلي .،!
دخل صاحب المع ـطفِ الأبيض .،!
كانت هيئته ضخمةً جدًا .،!
أومأت برأسي و قمت أسأله :
خيرًا إن شاء الله .،!
.،.،.،.،.،.،.،.،
حالة صمتٍ رهيبة ضجت بها أركان الغرفه .،!
< : أنت مؤمنة بالله وبقضاءه وقدره أليس كذلك؟!!
< نظرتُ إليه والدموع تترقق من ابناء محاجري .،
نعم .، نعم يادكتور الحمد لله ع كل حال .،
يابنتي .، استهدي بالله وكل الأمور بيد الله .،!
ابتلعت الألم داخل تلك الأركان الموبوءة وقلت : مالذي حدث ؟! أخبرني أنا لست طفلة .،!وُورِيَ عني الكثير ،! أما الآن .،!
أصبحت الرؤى واضحةً .،!
أغلقَ الباب .، وَ لم ينبس ببنت شفه .،!
تُقْتَلْ .،!
وَ تُرْكزَ رمَادًا أسْودَ داخِلِك .،!!
تُهْلَك وَ يُكَذَّبُ عَلِيك وَ تُظْلم .،!
وَ بعْدَ ذلِكْ .،!
تُصْبِح ثائرَ فِتْنَةٍ .،!
][ وَ لَكَ من اللهِ مَ ـا تَسْتَحِق .،!
ح ـسْبِي اللهُ وَ نِعْمَ الوَكِيل .،!
ح ـسْبِي اللهُ وَ نِعْمَ الوَكِيل .،!
ح ـسْبِي اللهُ وَ نِعْمَ الوَكِيل .،!
تَركتُهَـا لله وَ نِعْم من اسْتَجَرتُ بِه .،!
وَلَهْ .،!
حَالَاتُ الغرقِ تزدادُ يومًا بعْدَ يومٍ حتَّى كادت تخنُقُ أنْفَاسِي .،!
لستُ عَ مايُرَامٍ أبدًا .،!
خُنُقٌ يَكَادُ يُمَزِّقُنِي إربًا إرَابا .،!
أَصْبحْتُ أتحسَّسُ قَلبِي كثيرًا بِكلتَا يدَاي .،!
وَ شهَقَاتِي تُدَوِّي أرجَاء شُرفَاتِي المُعْتلَّةِ .،!
أقفُ عَ سجَّادتِي وَ أحمدُ الله كثيرًا أنِّي .،
أفضَلُ حالًا من غَيري .،!
لَكَ الحمْدُ يَا الله .،!
م. العَيْطَمُوسْ .!
وَلَهْ
.
دَكَّةٌ
مُعلقةٌ تدكُّ مِ ـعصمي الأيمن لِـ تلقي بي في مهاوي الوحدةِ وَ الضياع .،!
فرقعةٌ أخرى لم أعد أجدها في صفحاتِ مدني المُتعفنةِ .،!
( فَاصلةٌ )
( ، )
[ قِيعَانٌ مُ ـظْلِمةٌ .، !
( نُقطَةٌ )
( . )
م. العَيْطَمُوسْ.،!
غُرْبةٌ
لَطالمَا تمنيتُ القرب وَ معرفة مايجول في خَ......،!
وَ لكن ماهي إلا نسجُ أوهامٍ خُ ـرافية .،!
هيهاتَ هـيهات .،!
ماهي إلا غُ ـربةٌ تستوطنني .،!!
حقًا .،!
غَ ـريبَةٌ وَ جدًا .،!
غَ ـريبةٌ عن الأنفسِ هنا وَ هناك .،!
أينمَا يممتُ الوجهَ فَلن يقتربَ أحد .،!
قطْفاتٌ مُ ـتَشَعِّبةٌ .،!
م. العَيْطَمُوسْ.!
وَ لكن ماهي إلا نسجُ أوهامٍ خُ ـرافية .،!
هيهاتَ هـيهات .،!
ماهي إلا غُ ـربةٌ تستوطنني .،!!
حقًا .،!
غَ ـريبَةٌ وَ جدًا .،!
غَ ـريبةٌ عن الأنفسِ هنا وَ هناك .،!
أينمَا يممتُ الوجهَ فَلن يقتربَ أحد .،!
قطْفاتٌ مُ ـتَشَعِّبةٌ .،!
م. العَيْطَمُوسْ.!
وَنزْفٌ آخر
وَ أي غَ ــدرٍ اجتاحني حتى تلونت أركاني بحطام الرماد .،!
حتى جُعِل مني أُضحوكة أو بالأحرى دميةً مُكسحة الأطرافِ وَ مُقَلَّعةَ الأعين .،!
عَ ـاريةٌ من المشاعر .،! وَ عَاريةٌ من الأنفاس القريبة .،!
كنتُ موافقةً عَ قرارٍ أقضَّ مضجعَ من حَ ـولي .،!
كنتُ أعْ ـلمُ أني أبكي من الداخل وَ أتقهقرُ خَ ـلفَ أسوارِ غُ ـرفتي المبنيةُ من هرطقاتِ الوجع .،!
كُنتُ أشهقُ من أعماقِ أوردتي المنخرطةِ داخلي عندما كنتِ تُحدثينني عن العوَاقِب وَ عن الألم المرتكزِ خلفه .،!
كنت أصطرخُ وَ أصطرخُ وَ أصطرخُ وَ أحشو ماتبقى من تبعَاتِ اصطراخي خَلفَ أسوارٍ باكيةِ عندما شرعتِ في نفضِي وَ زلزلةُ ما التصقَ بي من أذيالِ الخيبةِ وَ الضَّياعْ .،!
كُنتُ أرتمي بعيدًا عَن الجميعِ ،،!
كنتُ أتوارى عنهم خشيةَ الفتنةِ أو الضياعِ والخيبة أو الهوان .،!
مَ ـا أسوأ الإحتراقُ داخلي .،!
وَ مَ ـا أسوأ اعتلالات الفقـدِ .،!
وَ مَ ـا أخبثَ الحنين الكاذب .،!
وَ مَ ـا أوهنَ تِلكَ الأنا داخ ـلي .،!
( فَاصِلَةٌ )
( ، )
جَ ـسدٌ مِن الرماد .،!
( نُقْطَةٌ )
( . )
م. العَيْطَمُوسْ .!
حتى جُعِل مني أُضحوكة أو بالأحرى دميةً مُكسحة الأطرافِ وَ مُقَلَّعةَ الأعين .،!
عَ ـاريةٌ من المشاعر .،! وَ عَاريةٌ من الأنفاس القريبة .،!
كنتُ موافقةً عَ قرارٍ أقضَّ مضجعَ من حَ ـولي .،!
كنتُ أعْ ـلمُ أني أبكي من الداخل وَ أتقهقرُ خَ ـلفَ أسوارِ غُ ـرفتي المبنيةُ من هرطقاتِ الوجع .،!
كُنتُ أشهقُ من أعماقِ أوردتي المنخرطةِ داخلي عندما كنتِ تُحدثينني عن العوَاقِب وَ عن الألم المرتكزِ خلفه .،!
كنت أصطرخُ وَ أصطرخُ وَ أصطرخُ وَ أحشو ماتبقى من تبعَاتِ اصطراخي خَلفَ أسوارٍ باكيةِ عندما شرعتِ في نفضِي وَ زلزلةُ ما التصقَ بي من أذيالِ الخيبةِ وَ الضَّياعْ .،!
كُنتُ أرتمي بعيدًا عَن الجميعِ ،،!
كنتُ أتوارى عنهم خشيةَ الفتنةِ أو الضياعِ والخيبة أو الهوان .،!
مَ ـا أسوأ الإحتراقُ داخلي .،!
وَ مَ ـا أسوأ اعتلالات الفقـدِ .،!
وَ مَ ـا أخبثَ الحنين الكاذب .،!
وَ مَ ـا أوهنَ تِلكَ الأنا داخ ـلي .،!
( فَاصِلَةٌ )
( ، )
جَ ـسدٌ مِن الرماد .،!
( نُقْطَةٌ )
( . )
م. العَيْطَمُوسْ .!
رَدِّي لِتوأمِي .،
وَ عَهْدٌ عَلي ذلك .،!
توأمي .،
أعدكِ بأني لن أخذُلكِ ماحييتُ .،!
حقًا أنا عاجزةٌ عن التعبير عمَّا بداخلي .،!
فَالغصةُ بدأت بخنقي مُجدَّدًا .،!
من أجمل هداياي كنتِ .،!
أحبكِ .،!
الـ .! .! .!
توأمي .،
أعدكِ بأني لن أخذُلكِ ماحييتُ .،!
حقًا أنا عاجزةٌ عن التعبير عمَّا بداخلي .،!
فَالغصةُ بدأت بخنقي مُجدَّدًا .،!
من أجمل هداياي كنتِ .،!
أحبكِ .،!
الـ .! .! .!
توأمي الـ .! .! .!
أحبُكِ مثلما احببتِني
حُق لي أن أفخر وأسمو ..
حُق للأشجار أن تتمايل وتزهوو
حُق للأزهار أن تتفتح وتبهوو
حُق للأطيار أن تغرد وتشدوو
عاهدتني بأن تبقي معي...
عاهدتني بالوفاء والإخلاص...
وها هو قلبي يقطع مع قلبكِ عهداً بأن نبقى أحبة..
لا يفرقنا الا الموت..
عهدا .. سأكون مخلصةً لكِ وفية لحبك
وحتماً سأوفي عهدي ووعدي
اقولها من اعماق اعماق وجداني
حُبكِ ضياءا ينير دروبي احُبكِ صديقتي احُبكِ !!!
أحبُكِ مثلما احببتِني
حُق لي أن أفخر وأسمو ..
حُق للأشجار أن تتمايل وتزهوو
حُق للأزهار أن تتفتح وتبهوو
حُق للأطيار أن تغرد وتشدوو
عاهدتني بأن تبقي معي...
عاهدتني بالوفاء والإخلاص...
وها هو قلبي يقطع مع قلبكِ عهداً بأن نبقى أحبة..
لا يفرقنا الا الموت..
عهدا .. سأكون مخلصةً لكِ وفية لحبك
وحتماً سأوفي عهدي ووعدي
اقولها من اعماق اعماق وجداني
حُبكِ ضياءا ينير دروبي احُبكِ صديقتي احُبكِ !!!
هذَا ردُّ تَوأمِي [دُخولٌ مُباغِتْ]
سَتبقَيْن ذِكْرَى فِي قَلبِي مَاحَييت .،
وَ رغمَ اكتساحِ الألمِ داخلي .،!
إلا أنَّ أصحَابَ النَّقَاءِ لابدَّ لهم من الولوجِ بين حنايَا القُلُوب .،!
ليرسمُوا ابتسامةً بألوان الوقار ترسل في بريقٍ من الألماس .،!
ع ـاجزةٌ عن التعبير حيالها وَ جدًا.،!
شكرًا بحجم السماء تطوق أعناقًا حملت كلَّ الوفاء وَ الأنسِ بِجواري .،!
نتشابهُ في أشياءٍ كثيرة .،!
فَيا أَصحاب الشبه .،!
لم وَ لنْ أشعُر بالغُربةِ مَ ـعكم .،!
قَيْدَ التَّسْلِيـم .،!
م. العَيْطَمُوسْ.،!
مَا أجمَل الـ ٢٥ سنة .،!
عمرًا كُنتُ أنسجهُ لِـ نفسي وَ أخبرُ به من حولي .،!
حيثُ نضوجَ عَ ـقلي وَ جميعَ أعضائي المعتلَّة .،!
وَ لازلتُ أتذكر وَصفهم لي جيدًا .،!
ترى عقلك أكبر من ع ـمرك بكثير .،!
تكتسحني حينها ابتسامةٌ ع ـمياء .،!
وَ أُلحقها بتمتماتٍ داخلي .،!
لأن حجم معاناتِي افترشته عَ قارعةِ أحلامي الصغيرة .،!
م. العَيْطَمُوسْ .،!
عمرًا كُنتُ أنسجهُ لِـ نفسي وَ أخبرُ به من حولي .،!
حيثُ نضوجَ عَ ـقلي وَ جميعَ أعضائي المعتلَّة .،!
وَ لازلتُ أتذكر وَصفهم لي جيدًا .،!
ترى عقلك أكبر من ع ـمرك بكثير .،!
تكتسحني حينها ابتسامةٌ ع ـمياء .،!
وَ أُلحقها بتمتماتٍ داخلي .،!
لأن حجم معاناتِي افترشته عَ قارعةِ أحلامي الصغيرة .،!
م. العَيْطَمُوسْ .،!
سَـ أعودُ إلى عُزلتِي هنا وَ لنْ أبرحَ هذهِ الأرض أبدًا .،!
سـ أفترشُ انتهاكاتي وَ أبدأُ بِـ التقهقرِ خَ ـلفَ آثَارِهم .،!
لَا شيء يستحقُّ ذِكرهُ .،!
مُضمّخةٌ تلك اليوميّاتِ بِـ آلاتٍ روتينيةٍ تسحقُ كلَّ قوىً داخِ ـلي .،!
أصبحتُ متناثرةً وَ جدًا وَ من الصعبِ جمعي بل من المستحيلِ جدًا .،!
إِحدَى مُذَكَّراتي العَمْياء .،!
العَيْطَمُوسْ.،!
لستُ ع مايرام .،!
ولازلت أكرر هذه الكلمات .،!
بهتت الملامح .،!
وَ أصبحتُ شعثاء الشعر وغبراء المحيا .،!
نحلت وَ نحلتُ حتى تموجت الألوان بي .،!
أصبحتُ [ أغص ] كثيرًا بصمتٍ .،!
وَ بلا سبب .،!أصبحتُ أجر ثياب الخيبة خلفي .،!
وَ أصمت .،!
أصبحتُ شيئًا غريبًا مخيفًا لي .،!
حقًا أنا أخافني كثيرًا .،!
م. الْعَيْطَمُوسْ .،!
أشعر بعطب شديد بين أرجاء مدن قلبي الصغير .،
لم أعد كما كنت .،!
لم أعد كما اعتدت .، !
إضطرب قلبي ومعه مشاعري .،!
لست أعلم من أُحدِّث وَ من أُخبر .،!
تعبتُ وَ سئمتُ من تفكيري .،!
لا أستطيع أخفي ماتبقى مني .،!
فالجميع بدأ يتساءل ويسأل ؟!
ولا أملك إجابةً تسد رمق شمتهم بي .،!
( فاصلة )
( ، )
أوراقٌ مَضَمَّخَةٌ بِـ الأَلَمْ .،!
م. العَيْطَمُوسْ .،!
وَ
( نَقْطَة )
( . )
حينَ يتمرَّد القلبُ .، وَ تَهْوي أرْكانُه فِي قَارعةِ الطَّريق .،!
وَ حين يُصبحُ النبض عليلًا .، وَ تُدثِّرُ الأوردةُ رفاتًا من الرماد .،!
حينهَا .،!
يحقُّ للأَنَاملِ أن تُبتَرْ .،!
( نُقْطَة )
( . )
وَ حين يُصبحُ النبض عليلًا .، وَ تُدثِّرُ الأوردةُ رفاتًا من الرماد .،!
حينهَا .،!
يحقُّ للأَنَاملِ أن تُبتَرْ .،!
( نُقْطَة )
( . )
( فاصِلةٌ )
( ، )
لِوَثةٌ لازالت متدثِّرةً بِثِيابِ الفجيعةِ .،!
وَ مذكرات أشبهُ بِنبضِ السُّجَناء .،!
كُتبَت بِـ آثارِ العَيْطَمُوسْ .،!
إلْزِموا الصمتْ .،!
وَ
كتاباتي خَالصَةً لي من دونِ الجميعِ.،!
وَ أعْتذرُ تمامًا عن الوجعِ المنسكِبِ هنا .،!
العَيْطَمُوسْ .،!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)